فضل سور القرآن الكريم
رياض الصالحين، الإصدار 2.09 - للإمام أبو زكريا يحيى بن شرف النووي
كتاب الفضائل >> 180 - باب فضل قراءة القرآن
991 - عن أبي أمامة رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ قال سمعت رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّم يقول: رَوَاهُ مُسلِمٌ.
و من أشتغل بقراءة القرآن و فهم معناه و تعلم علومه فإنه خير الناس و أفضلهم فقد قال عليه الصلاة و السلام :
صحيح البخاري، الإصدار 2.03 - للإمام البخاري
الجزء الثالث >> 69 - كتاب فضائل القرآن. >> 21 - باب: خيركم من تعلم القرآن وعلمه.
21 - باب: خيركم من تعلم القرآن وعلمه.
4739/4740 - حدثنا حجاج بن منهال: حدثنا شعبة قال: أخبرني علقمة ابن مرثد: سمعت سعد بن عبيدة، عن أبي عبد الرحمن السلمي، عن عثمان رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
(خيركم من تعلم القرآن وعلمه).
قال: وأقرأ أبو عبد الرحمن في إمرة عثمان حتى كان الحجاج، قال: وذاك الذي أقعدني مقعدي هذا.
[ش (وذاك) إشارة إلى الحديث الذي رواه عثمان رضي الله عنه في فضل تعلم القرآن وتعليمه. (مقعدي هذا) لأعلم الناس القرآن، حتى أحصل على تلك الفضيلة].
(4740) - حدثنا أبو نعيم: حدثنا سفيان، عن علقمة بن مرثد، عن أبي عبد الرحمن السلمي، عن عثمان بن عفان قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم:
(إن أفضلكم من تعلم القرآن وعلمه).
رياض الصالحين، الإصدار 2.09 - للإمام أبو زكريا يحيى بن شرف النووي
كتاب الفضائل >> 180 - باب فضل قراءة القرآن
999 - وعن ابن مسعود رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ قال، قال رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّم:
رَوَاهُ التِّرمِذِيُّ وَقَالَ حَدِيثٌ حَسَنٌ صحيح.
صحيح مسلم. الإصدار 2.07 - للإمام مسلم
الجزء الأول >> 6 - كتاب صلاة المسافرين وقصرها >> (38) باب فضل الماهر بالقرآن والذي يتتعتع فيه
244 - (798) حدثنا قتيبة بن سعيد ومحمد بن عبيد الغبري. جميعا عن أبي عوانة. قال ابن عبيد: حدثنا أبو عوانة عن قتادة، عن زرارة بن أوفى، عن سعد بن هشام، عن عائشة. قالت:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "الماهر بالقرآن مع السفرة الكرام البررة. والذي يقرأ القرآن ويتتعتع فيه، وهو عليه شاق، له أجران".
[ش (الماهر بالقرآن) هو الحاذق الكامل الحفظ. الذي لا يتوقف ولا يشق عليه القراءة، لجودة حفظه وإتقانه. (مع السفرة الكرام البررة) السفرة جمع سافر، ككتبة وكاتب. والسافر الرسول. والسفرة الرسل لأنهم يسفرون إلى الناس برسالات الله. وقيل: السفرة الكتب. والبررة المطيعون. من البر. وهو الطاعة. (ويتتعتع فيه) هو الذي يتردد في تلاوته، لضعف حفظه، فله أجران: أجر بالقراءة، وأجر بتتعتعه في تلاوته ومشقته].
(798) وحدثنا محمد بن المثنى. حدثنا ابن أبي عدي عن سعيد. ح وحدثنا أبو بكر بن أبي شيبة. حدثنا وكيع عن هشام الدستوائي. كلاهما عن قتادة، بهذا الإسناد. وقال في حديث وكيع "والذي يقرأ وهو يشتد عليه له أجران".
المصدر
كتاب دعاء المسلم لصديقة شرف الدين من المملكة العربية السعودية