عدم الاعتذار هل هو من الأنانية أو الكبرياء
في معترك الحياة وزحمة
الاحتكاك اليومية بين البشر قد يخطئ البعض منا بحق الأخر
بكلمة أو تصرف أو أي موقف جارح وتبقى كلمة ( أسف )
تخفيفاً أو مسحاً
لنار الغضب ،
إلا أن طرق الاعتذار تختلف من شخص لآخر
فمثلاً هناك من يبادر بالاعتراف والاعتذار
فيبادر بالمحبة والسلام
وآخر يقدم هدية الاعتذار ونجد البعض وهذا هوا محور
حديثنا ونقاشنا يصر على
عدم الاعتذار حتى لو افقده ذلك صديقاً أو شخصاً عزيزاً
غطرسة وتكبر وحماقة .
فلماذا يرفض الاعتذار هل بسبب نشأته ؟ أم تركيبته
ألنفسيه ؟
أم أسباب أخرى !!!
أتمنى أن نجد حل أو تحليلاً لهذه ألشخصيه